كينيا، ليندا نشي
صورة من تفجير دوسيت دي تو في كينيا ، يناير 2019 |
تقول الحكمة
الأفريقية القديمة "صوت البوم مشؤوم، لأنه يُصوت حين لا تصوِّت الطيور
الأخرى".
تبدو تلك الحكمة
الأفريقية مُعبرة عما نشهده من توالي العمليات الإرهابية في كينيا بدءاً بتفجير السفارة الأمريكية 1998
مروراً بوستغيت 2013 إلى غاريسا 2015 ونتمنى أن نهايتها كانت في دوسيت دي 2019.
ترتبط
كينيا رغماً عنها بما حدث ويحدث وسيحدث في الصومال على وجه الخصوص ، ويرجع السبب في
ذلك إلى عام 1963 عندما ألحق الإستعمار إقليم إنفدي الصومالي إلى كينيا ومن ذلك
الوقت إلى اليوم تكاد تكون نيروبي أكثر عواصم الشرق الأفريقي إرتباكاً وهذا ما أدى
إلى تضخم ملفاتها الداخلية بشكل عام، مما إعتبرتة النخبة الكينية تهديداً لأمنها
القومي .
لمتابعة
القراءة يمكن الضغط على الرابط التالي :
د.أمينة العريمي
باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي