الخميس، 21 فبراير 2019


مفاوضات الخرطوم في بانغي


بدعوة كريمة من المنبر الصحفي الأفريقي العالمي قمت بإلقاء ندوة حول مفاوضات أفريقيا الوسطى التي قادتها الخرطوم مؤخراً، وأسعدني في تلك الندوة مشاركة الوزير عطا المنان الذي قاد وفد تلك المفاوضات التي حملت ظروفها وتدوال حديث أطرافها الكثير الذي لم يُعلن.


تم نشر الدراسة العلمية حول الموضوع أعلاه في الصحافة الإماراتية والإفريقية بتاريخ 16/2/2019 و 19/2/2019 و 21/2/2019  

د.أمينة العريمي
باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي






السبت، 2 فبراير 2019


إفريقيا بين ماغال وكيمبرلي




وقع إختيار نيروبي على شركة ماغال الإسرائيلية في بناء الجدار العازل بينها وبين الصومال ، فهي شركة عالمية متخصصة في تكنولوجيا صناعة المركبات الفضائية وتشييد الأسوار الذكية فهي من قامت بتشييد نظام فورتيس في الغابون ، وصناعة أجهزة الكشف عبر الليزر والأشعة السينية في بوابة ميناء مومباسا الكيني، إلا أن ماغال بدأت تواجه عقبتان تقف أمام ما تصبو إلى تحقيقة في أفريقيا.

يمكن متابعة القراءة بالضغط على الرابط التالي :



د.أمينة العريمي

باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي 

الجمعة، 18 يناير 2019


كينيا، ليندا نشي
صورة من تفجير دوسيت دي تو في كينيا ، يناير 2019

تقول الحكمة الأفريقية القديمة "صوت البوم مشؤوم، لأنه يُصوت حين لا تصوِّت الطيور الأخرى".
تبدو تلك الحكمة الأفريقية مُعبرة عما نشهده من توالي العمليات الإرهابية في كينيا بدءاً بتفجير السفارة الأمريكية 1998 مروراً بوستغيت 2013 إلى غاريسا 2015 ونتمنى أن نهايتها كانت في دوسيت دي 2019.
ترتبط كينيا رغماً عنها بما حدث ويحدث وسيحدث في الصومال على وجه الخصوص ، ويرجع السبب في ذلك إلى عام 1963 عندما ألحق الإستعمار إقليم إنفدي الصومالي إلى كينيا ومن ذلك الوقت إلى اليوم تكاد تكون نيروبي أكثر عواصم الشرق الأفريقي إرتباكاً وهذا ما أدى إلى تضخم ملفاتها الداخلية بشكل عام، مما إعتبرتة النخبة الكينية تهديداً لأمنها القومي .


لمتابعة القراءة يمكن الضغط على الرابط التالي :

د.أمينة العريمي


باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي

السبت، 12 يناير 2019


                        قرار ياموسوكرو  



ودعت القارة الأفريقية عام 2018 بالعديد من الملفات الإستراتيجية العالقة، ويأتي على رأسها قرار ياموسوكرو، ذلك القرار الذي يرى فيه المواطن الأفريقي بداية لتحررأفريقيا، ونهاية لقوارب الهجرة غير الشرعية، وطريقاً مُمهداً للقضاء على البطالة المُميتة التي أقبرت أحلاماً وطموحات طالما داعبت خيال أجيالاٌ قد مضت، وتفكيكاً لشعار مفادة " أيها الأفارقة لا تحدثونا عن مشاكلكم فقط أعطونا كل الذهب ".

لمواصلة القراءة يمكن الضغط على موقع العلاقات الخليجية الأفريقية الرسمي على الرابط التالي 

د.أمينة العريمي
باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي


الاثنين، 17 ديسمبر 2018


لقاء مع رائدات الثقافة الإفريقية


    مندوبة الإتحاد الإفريقي لشؤون الثقافة السيدة  Enjala 



وزيرة الثقافة في جنوب السودان السيدة Nadlia 


من جمهورية موزمبيق كان لي لقاء مع مندوبة الإتحاد الإفريقي لشؤون الثقافة السيدة  Enjala  ، وحديث حول عمل الإتحاد الأفريقي في ملف التقريب بين الثقافات  خاصة أن أوجة الثقافة الإفريقية القديمة والحديثة  تختلف من دولة إفريقية لأخرى ، كما إلتقيت بوزيرة الثقافة في جنوب السودان السيدة Nadlia  صاحبة الدور الريادي في مؤتمر الشباب الإفريقي الذي نجح في تحسين الأوضاع العلمية والثقافية والإقتصادية للكثير من الشباب وضاعف  فرص العمل للشباب في العديد من الدول الإفريقية .
أشكرهن على كل ما قدمنه لي من كرم الضيافة إلى تسهيل العمل والخروج بأفضل النتائج.

د.أمينة العريمي
باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي





الاثنين، 10 ديسمبر 2018


                                قراءة في الواقع الافريقي     

من مؤتمر مستقبل التعليم في أفريقيا مع الدكتور نيكولا سلفاير رئيس إتحاد الجنوب الافريقي

تجتمع النخبة الأفريقية اليوم على حديث واحد، مفاده محاولة أفريقيا السير بخطى ثابتة للتوفيق بين ثلاث أفريقيات، في حالة تصادم دائم، وهي: أفريقيا التقليدية أو المحلية، التي عوقبت تاريخياً بوصفها مُتأخرة وبدائية، ومع ذلك، فهي تسير، ولو على مستوى مُتدنٍ من الكفاءة، وإلا لما تمكنت من الإبقاء على أهلها على مر القرون، وهي تكافح اليوم من أجل البقاء، وأفريقيا الحديثة، وأفريقيا المُتوسطة، والتي تمثل القطاع غير الرسمي، وهو قطاع انتقالي بين التقليدي والحديث، والذي يرى أن معظم مشكلات أفريقيا نابعة من القطاع الحديث، لذلك يجد البعض صعوبة في التعامل مع هاتين الأفريقيتين، وفي المصالحة بينهما، إلا أن الواقع يقول إن أفريقيا تصعد إلى القمة بمشقة، وذاك هو دليل النجاح.
تم تقديم جزء من هذا المقال في ورقة علمية  شاركت بها في مؤتمر مستقبل التعليم العالي في إفريقيا تحت عنوان :" الثقافة الإفريقية وجدال النخب"

تم نشر المقال في جريدة البيان الاماراتية على الرابط التالي :





كما تم نشر المقال في جريدة الشروق المصرية على الرابط التالي :


د.أمينة العريمي
باحثة إماراتية في الشأن الافريقي

الاثنين، 3 ديسمبر 2018


مصالح خليجية على ضفاف نهر النيجر*









حللتُ ضيفة على جمهورية النيجر الشقيقة التي إستضافني برلمانها الموقر طيلة فترة عملي البحثي وقدم لي كافة التسهيلات لإنجاز عملي على أكمل وجه، وأخص بالذكر مستشار البرلمان النيجري وجميع مساعدوه الذين وضعوا لي برامج علمية جلت فيها أنحاء جمهورية النيجر شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً حتى وصلتُُ للحدود المشتركة بين النيجر وجيرانها ( بنين ، نيجيريا، مالي ، بوركينافاسو )
وأثناء  تلك الزيارة نظم لي البرلمان النيجري ممثلاً بمستشاره الموقر رحلة بحرية في نهر النيجر أو نهر الأنهار كما يطلق عليه، الذي يُعتبر المصدر المهم للطاقة الكهربائية ويعتبر سد كينيج النيجيري من أهم مشاريع الطاقة على هذا النهر  .

- لمتابعة القراءة يمكن الضغط على الرابط في أسفل هذه الصفحة :


*دراسة علمية محكمة شاركت بها في منتدى القضايا الأفريقية في جمهورية بنين – مارس 2018.

*تم نشر الدراسة بفصولها الأربعة في مجلة تقارير أفريقية الصادرة من منتدى القضايا الأفريقية لدول الغرب الافريقي في مايو 2018 .

*تم الإشارة إلى تلك الدراسة كمحاضرة علمية على طلبة جامعة مينيسوتا الأمريكية "فرع السنغال" في مادة الدراسات الأفريقية في سبتمبر 2018

لمتابعة القراءة يمكن الضغط على الرابط التالي :

د.أمينة العريمي
باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي