الاثنين، 3 ديسمبر 2018


مصالح خليجية على ضفاف نهر النيجر*









حللتُ ضيفة على جمهورية النيجر الشقيقة التي إستضافني برلمانها الموقر طيلة فترة عملي البحثي وقدم لي كافة التسهيلات لإنجاز عملي على أكمل وجه، وأخص بالذكر مستشار البرلمان النيجري وجميع مساعدوه الذين وضعوا لي برامج علمية جلت فيها أنحاء جمهورية النيجر شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً حتى وصلتُُ للحدود المشتركة بين النيجر وجيرانها ( بنين ، نيجيريا، مالي ، بوركينافاسو )
وأثناء  تلك الزيارة نظم لي البرلمان النيجري ممثلاً بمستشاره الموقر رحلة بحرية في نهر النيجر أو نهر الأنهار كما يطلق عليه، الذي يُعتبر المصدر المهم للطاقة الكهربائية ويعتبر سد كينيج النيجيري من أهم مشاريع الطاقة على هذا النهر  .

- لمتابعة القراءة يمكن الضغط على الرابط في أسفل هذه الصفحة :


*دراسة علمية محكمة شاركت بها في منتدى القضايا الأفريقية في جمهورية بنين – مارس 2018.

*تم نشر الدراسة بفصولها الأربعة في مجلة تقارير أفريقية الصادرة من منتدى القضايا الأفريقية لدول الغرب الافريقي في مايو 2018 .

*تم الإشارة إلى تلك الدراسة كمحاضرة علمية على طلبة جامعة مينيسوتا الأمريكية "فرع السنغال" في مادة الدراسات الأفريقية في سبتمبر 2018

لمتابعة القراءة يمكن الضغط على الرابط التالي :

د.أمينة العريمي
باحثة إماراتية في الشأن الأفريقي 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق