دلالات تكتل
"G4" الإفريقي قريباً على
موقعنا
لتكبير
الصورة يمكن الضغط عليها
السودان عودٌ على بدء
(لتكبير الصورة إضغط عليها)
في عام 2019 كتبتُ مقالاً حمل عنوان "السودان بين الإمتثال والتراجع" يبدو أنه تحقق بحذافيره بالإنقلاب الأخير، وبالرغم من أنني عندما كتبته كنت أعبر عن رؤية
"مستقبلية" للسودان كما عرفته "ميدانياً"، إلا إنني لم أتوقع
أن تشهد أرض المقرن العظيمة ما تشهده اليوم من فظاعات لا تشبه أخلاق أهلها ،،،
تجدون
المقال في الرابط التالي:
تجــربتــي فـي إفـريـقيــا
"ما بين أديس أبابا والخرطوم، مسافة طمأنينة "
بنجاح رئيس
الوزراء الإثيوبي أبي أحمد في دحر التمرد في إقليم التيقراي بدت أديس أبابا أكثر
ثباتاً من ذي قبل وأكثر إقناعاً للقوى الدولية، فإدارة الرئيس جو بايدن رغم إستنكارها
للتجاوزات التي إرتكبها الجيش الأثيوبي في إقليم التيقراي إلا أنها أيقنت دون تصريح
أن إعتمادها على قيادة أثيوبية شابة قادرة على ضبط التوازنات في إقليمها وإعادة
الهدوء لعمقها يستحق الإشادة ولو حتى ضمناً، وهذا ما أذعر أطرافاً ترى في الصعود
الإثيوبي تمادياً قد تفقد على أثره أذرعاً كانت تساهم في تأجيج تمردها فكان لابد
من العمل على عودة التوتر للداخل الإثيوبي ولكن هذه المره مع السودان العائدة بقوة
للمجتمع الدولي.
لمواصلة
القراءة يمكن الضغط على الروابط التالية
https://agrcenter.com/ar/our-study-research/between-addis-ababa-and-khartoum-a-distance-of-peace/